الخميس - 29 مارس 2018 - الساعة 11:24 ص بتوقيت عدن ،،،
4 مايو/ خاص / تحت المجهر
هلّا ركزنا قليلًا على خصوصية تتميز بها اليمن دون سائر البلدان، وهي أن "السلام" فيها لا يمكن أن يساهم في تحسين فرص العيش للمواطنين، ولا توظيفهم، ولو كان ذلك حتى بـ"التجنيد العسكري"، وأيضا لا يتم حل أبسط المشاكل..
بينما في حالة "اضطراب البلد"، تجد التوظيف وتجد الفرص أكثر ملاءمة، فلو عدنا إلى ما بعد العام 2011 لوجدنا أنه تم توظيف 64 ألف موظف في كافة التخصصات، وكذلك التجنيد الآن مفتوح للجميع، وكل واحد يجند من راسه!.. وهكذا تستمر الغرابة في البلاد الغريبة!..