رئاسة الانتقالي تُطالب مجلس القيادة بإجراءات حازمة وحاسمة توقف العبث بملف الخدمات.. انفوجرافيك

كل عام والجنوب وأهله بخير.. كاركاتير

برئاسة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي هيئة الرئاسة تثمن دعم الأشقاء بدولة الإمارات ومواقفهم الأخوية والإنسانية تجاه شعب الجنوب



كتابات وآراء


الخميس - 28 مايو 2020 - الساعة 11:30 ص

كُتب بواسطة : سامي العثمان - ارشيف الكاتب


لعلي في هذه العجالة اسلط الضوء بشكل سريع عن سيرة العار والدعارة والمثلية لخليفة العهر السياسي التركي السفاح الماسوني اردوغان:
•اهم محور في سيرته النتنه حول تركيا لبلاد الموت باختصار شديد
•كيف نصبه اوباما المرشد الدولي للاخوان المسلمين؟

في اجتماع سري دعا له اوباما الرئيس الامريكي وحتى يبدأ بتنفيذ المشروع الصهيوني الذي اطلق عليه الشرق الأوسط الجديد والذي يعتبر اسرائيل احد اهم مكونات الشرق الأوسط وبالتالي تصبح جسد غير مزروع في الجسد العربي والترويج لذلك حتى تختلط الأمور، وكان إدواته لتنفيذ ذلك بالإضافة للاخوان المسلمين ايران واسرائيل، ولهذا دعا اوباما وفي اجتماع سري في احد القواعد الأمريكية في تركيا اردوغان والقرضاوي ومفتي عمان احمد الخليلي والاخواني محمد البلتاجي احد كبار مجرمي وارهابي رابعة العدوية واحد مشايخ الارهاب السعوديين والذي عرف "بفارس غابات إسطنبول"واحد كبار قادة الحوثي،واحد كبار منظري الاخوان في الكويت، وممثل قطري عن جمعية عيد الخيرية من الأسرة الحاكمة القطرية،واتفقوا اولاً على تنصيب اردوغان مرشداً دولياً للاخوان، البدأ تنفيذ مايسمى "ربيع الخرفان العربي"تدريجياً بإثارة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والحريات وظلم الحكومات العربية وقمع وإقصاء مواطنيها في عموم الشارع العربي، والدعوة لمظاهرات سلمية شكلياً ثم تخريبياً ثم الانقضاض على تلك الدول سياسياً عبر انقلابات وان كانت قسرية،يدعمها بذلك التمويل القطري والمساندة اللوجستية الأمريكية الصهيونية، وأسند لأردوغان المتابعة وتطوير المخطط الصهيوني، ولهذا وحتى يخدع اردوغان العالم العربي ويمهد لذلك المخطط ابتدأ بإعلانه العداء لاسرائيل وجعل الاعلام الاخواني العربي يروج لذلك في كل مكان حتى بالفعل انخدع العرب بذلك العداء وبداء اردوغان حينها فيما يسمى "فنون صناعة الرمز" بعد ان اصبح رمزاً عربياً،ولكن بمرور الوقت تم اكتشاف ذلك الرمز المزيف.