اجتماع قيادي للمجلس الانتقالي يناقش الاجراءات اللازمة لمواجهة الازمة.. انفوجرافيك

الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تقف أمام مستجدات الأوضاع الاقتصادية والخدمية على الساحة الجنوبية..انفوجراف

انعقاد اللقاء التنسيقي الأول بين الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي وإعلام المقاومة الوطنية اليمنية..انفوجراف



من هنا وهناك

الأربعاء - 11 يونيو 2025 - الساعة 01:31 ص بتوقيت عدن ،،،

4 مايو / متابعات



كشفت دراسات حديثة أن اللعب بالتراب قد يكون مفتاحاً لتقوية مناعة الأطفال والوقاية من الحساسية والأمراض المناعية، حيث يساعد التعرض المبكر للميكروبات المفيدة على تدريب الجهاز المناعي للتمييز بين العناصر الضارة وغير الضارة.

وأوضحت الأبحاث أن «الميكروبيوم المعوي»، وهو مجموعة الميكروبات النافعة في الأمعاء، يلعب دوراً حيوياً في صحة المناعة، حيث يبدأ تكوينه عند الولادة الطبيعية والرضاعة، ثم يتنوع مع تعرّض الطفل للبيئة المحيطة، حسبما ذكر موقع «إرم نيوز».

برزت «فرضية الأصدقاء القدامى»، التي قدمها البروفيسور غراهام روك، كتطوير لـ«فرضية النظافة»، مؤكدة أن التعرض للميكروبات التعايشية في الطبيعة يُعد ضرورياً لتطوير جهاز مناعي قادر على مواجهة الأمراض.


أظهرت نتائج دراسات أن الأطفال الذين يعيشون في المزارع أو يمتلكون حيوانات أليفة يتمتعون بميكروبيوم معوي أكثر تنوعاً، مما يرتبط بانخفاض معدلات الحساسية.

في المقابل، يرتبط الإفراط في استخدام المضادات الحيوية بزيادة مخاطر الحساسية.