رئاسة الانتقالي تُطالب مجلس القيادة بإجراءات حازمة وحاسمة توقف العبث بملف الخدمات.. انفوجرافيك

كل عام والجنوب وأهله بخير.. كاركاتير

برئاسة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي هيئة الرئاسة تثمن دعم الأشقاء بدولة الإمارات ومواقفهم الأخوية والإنسانية تجاه شعب الجنوب



كتابات وآراء


الأحد - 11 أكتوبر 2020 - الساعة 11:20 م

كُتب بواسطة : ابوماجد الصولاني - ارشيف الكاتب



وطفتُ أبحثُ في المعانيَ لم أجد نظماً يفيئُ بقدركم
ويليقُ بمقامكم وسامٍ معدِنكم فوجدتها بين كسب القلوب وكسر القلوب خَيط رفيع إسمه (الاسلوب)، نعم الاسلوب الراقي والاخلاقي والاداري الذي يتحلى به المخلصون النادرون في هذا الزمن. وجودهم معنا في مثل هذا الاوضاع لايقدر بمال او ثمن
يبقون دائما حاضرون وطيفهم لايفارقنا دائما وابداً ،
حكايتنا اليوم عن عودة الاب الروحي وإيقونة القادة العسكريون ، سيادة العميد الركن سيف علي صالح ابو عمر..
الى واجهة المشهد العسكري، بعد غياب طويل لأنعلم عن أسبابه
ولكن بحد ذاته عودته في هذا الوقت. الى ميادين العزة والشرف بمثابة عودة الروح الى الجسد ، بالنسبة للمقاتلين الأبطال التي تعلموا وتدربوا واكتسبوا ،
على يده المهارات والفنون العسكرية ، بشقيها التدريب الميداني والاداري . والتحلي بالضبط والربط ، والانضباط العسكري، وهذا أن دل انما يدل على المكانه الذي حضُي بها في نفوس من تعلموا وتدربوا على يده ،
لهذا نقول الحياة هيء مدرسه ومعلموها هذهِ الهامات الفذه التي تروي الارض بِعرقها الندي وتذود عن حيِاض الوطن بخبرتهم العلميه والعسكرية، لنبارك لهذا الوطن المليء بسواعد الرجال المخلصين.