الجمعة - 17 أبريل 2020 - الساعة 12:22 ص
الرئيس الزبيدي خلق حرا كريما وعاش ثائرا مكافحا ويبقى قائدا مخضرما ثابتا على المبدأ حافظا للعهود
كثير من مناطق الجنوب آمنه مستقره بينما الضالع مسقط راسه تعيش ع حافة المخاطر منذ ربع قرن
اجتمعوا الأعداء ومازالوا وسيبقوا حوثه على شرعيه على ارهاب على مرتزقه على انذال وحاقدين لكسر شوكة الجنوب وثقة شعب الجنوب بالرئيس القائد من بوابة الضالع مرات ومرات ولكن هيهات فالضالع هي ستالين جراد الجنوب العربي
الى هذه اللحظات التي نكتب فيها المقال والضالع تقاوم وتضحي وتزف الشهداء بلا رواتب وبلا مؤن لكنها مشبعه ومتخمه بالرجال والشجاعة والعزه والصمود والتضحية والإيثار
الضالع عزة من يريد العزه ومفخرة من يريد الافتخار
لا يكون الجنوبي جنوبيا ان لم يفتخر بالضالع ويعشق تراب احتضن شهداء الجنوب وجبال اوت ثوار الجنوب واسم سطر على صفحات المجد صمودا لا يماثله صمود.