طالبت الحركة المدنية الديمقراطية السلطات المصرية بالإفراج الفوري عن أعضاء أسطول الصمود المصري الثلاثة الذين ألقي القبض عليهم قبل أيام، محملة الأجهزة الأمنية المسؤولية عن سلامتهم.
وأكدت الحركة، التي تضم أحزاباً وشخصيات عامة، أن هدف الأسطول كان سلميًا وملتزمًا بالقانون، وأنه كان يجب على السلطات المصرية دعم الحملة أو على الأقل السماح لها بالعمل بحرية، بدلاً من التضييق واحتجاز أعضائها.
وشددت الحركة على دعمها الكامل لأهل غزة تحت الحصار، وتضامنها مع أسطول الصمود العالمي، مجددة المطالبة بالإفراج عن جميع المحبوسين على خلفية قضايا التضامن مع فلسطين منذ اندلاع الحرب قبل عامين.