رئاسة الانتقالي تُطالب مجلس القيادة بإجراءات حازمة وحاسمة توقف العبث بملف الخدمات.. انفوجرافيك

كل عام والجنوب وأهله بخير.. كاركاتير

برئاسة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي هيئة الرئاسة تثمن دعم الأشقاء بدولة الإمارات ومواقفهم الأخوية والإنسانية تجاه شعب الجنوب



كتابات وآراء


الجمعة - 26 أبريل 2019 - الساعة 11:22 ص

كُتب بواسطة : نسمة صلاح - ارشيف الكاتب


عندما انتفض الشعب في ٤ مايو عام2017م لتفويض الرئيس الجنوبي اللواء عيدروس قاسم الزبيدي بأن يكون المفوض الشعبي والرسمي للقضية الجنوبية بمليونيات شعبية ضخمة من كل أنحاء ومدن وقرى الجنوب وهو الرجل الذي افنى حياته بالنضال الميداني الرجل الذي صدق مع الله ومع رفقائه من الشهداء فوضوه شعبه لانه الرجل الذي لم يقبل ببيع جنوبيته لعفاش ولم يقبل بمناصب تحت أطار الجمهورية اليمنية العفاشية كغيرة الكثير بل ضل يحارب ويدرب ويخطط ويجمع كل الشرفاء حوله منذ الاحتلال الشمالي اول من صرخ مبدا التصالح والتسامح واول من قال سيكون في زبيد الضالع.

هذا الحدث العظيم الذي تهرب الكثير من ان يقيم في مدينته خوفا من خسران رضا عفاش عليه المبادر الاول والمناضل الاول القائد المسلح الاول للجناح العسكري للحراك الجنوبي عند تفويضه من قبل الشعب فز الكثيرين من اصحاب المصالح الضيقة عملوا على تحوير المصالح العامة بعد شعورهم بأن مصالحهم الخاصة بدات تنتهي وتفقد رونقها عملوا على عمل مسرحيات الاختلافات والعداءات الداخلية بحجة أنهم ادرى بمصلحة القضية الجنوبية مجرد أفراد يرون انهم على حق وأن ملايين الشعب على غير صواب .

ومع هذا فأن الرئيس الجنوبي عيدروس قاسم الزبيدي دعا الى طاولة الحوار الجنوبي الجنوبي وغلب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة وأيمانا من الرئيس
ان الوطن للجميع وان البشر زائلون ويبقى تراب الوطن حرآ للااحرار فقط ولهذا عمد الى توكيل اللواء أحمد سعيد بن بريك عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الى جمع كل المختلفين ليس جوهريا أنما خلافات شكلية على القضية الجنوبية وأسم القضية الجنوبية ومشكلتهم فقط عيدروس الزبيدي.

وبهذا دعا اللواء احمد بن بريك الى طاولة الحوار باسم الرئيس عيدروس الزبيدي
ومنهم من يأتي ويذهب أدراج الرياح ومنهم من يستشعروا أن الوطن فوق الجميع بدوون أستثناء ويحث الرئيس عيدروس على الاستمرار والاستمرار في الحوار الجنوبي
ويكرر دائما أن من أراد الوطن فهو باقي وللجميع ..